يمثل جلد الأنف خطرًا كبيرًا جدًا لظهور الأورام الظهارية (أورام الجلد الخبيثة)، بشكل عام مع أنسجة الخلايا القاعدية، نتيجة التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية.
في المجالين الجمالي والترميمي، يتطلب التعقيد التشريحي للأنف معرفة تشريحية وفسيولوجية كاملة بالمنطقة.
تتنوع تقنيات إعادة بناء الأنف في تركيا وغالبًا ما تكون مصممة خصيصًا مع مراعاة نوع الآفة المراد علاجها (الامتداد، الموقع، الهياكل المعرضة للخطر)
الأشخاص الذين يعانون من الأنف المبتور بسبب:
- صدمة
- ورم
- عيب خلقي
- تجميل الأنف
- رأب الحاجز الأنفي
- بين ساعتين و 4 ساعات
ترميم الأنف: تكلفة أفضل الجراحين والعيادات في إسطنبول، تركيا
إن المتطلبات الجمالية والوظيفية لعملية إعادة بناء الأنف عالية جدا لذلك من الضروري أن تكون نتيجة إجراء عمليات إعادة بناء الأنف قريبة من المظهر الأصلي وهو أمر ممكن بفضل أحدث التطورات التقنية في تركيا.
إن المرضى الذين أجروا عمليات إعادة بناء الأنف في تركيا قد وقعت مباشرتهم من قبل جراحين على درجة عالية من التخصص، ذوي معرفة شاملة بالمؤشرات الفنية و ذوي خبرة و إتقان وحس فني متطور.
يختلف سعر إعادة بناء الأنف حسب مدى تعقيد الحالة التي سيقع مباشرتها.
سيتم تقديم عرض أسعار مجاني لك بعد القيام بإستشارة مجانية مع أفضل جراحي التجميل المشهورين في تركيا و حول العالم.
تضمن لك Turquie santé إجراء عمليتك في أفضل الظروف وبأفضل الأسعار.
أفضل العيادات مع الآراء
- عضو في جمعية المستشفيات الأمريكية (AHA)
- 60 وحدة من وحدات العناية المركزة
- أحسن مستشفى في أنقرة
- مستشفى جد عصري جديد
- مستشفى متعدد التخصصات
- فئة كبار الشخصيات
- مستشفى متعدد التخصصات
- 7 غرف عمليات
- السعة ؛ 170 سريرًا
ما هي عملية إعادة بناء الأنف؟
إعادة بناء الأنف أو تكوين الأنف هي جراحة ترميمية تتمثل في إعادة إنشاء الأنف المبتور أو المدمر باستخدام نسيج الجلد الخاص بالمريض.
يتم تنفيذ هذا الإجراء بعد فقدان جزء من الأنف سواء على مستوى البطانة (الطبقة المخاطية)، على مستوى الهيكل الغضروفي أو على مستوى الجلد الخارجي للأنف.
أسباب إعادة بناء الأنف
يعود فقدان أحد أجزاء الأنف إلى العديد من الأسباب، نذكر منهم : مرض السرطان، صدمة، كسر، انهيار الحاجز الأنفي، استئصال أوتحطم.
في هذه الحالات، يكون تكوين الأنف إلزاميًا لاستعادة المظهر الطبيعي للمريض.
مرحلة ما قبل الجراحة لعملية تكوين الانف
تتطلب عملية إعادة ترميم الأنف في العيادات الشريكة لنا في تركيا الأخذ بعين الاعتبار لثلاثة مبادئ أساسية :
- يتمثل المبدأ الأول في تشخيص فقدان أجزاء الأنف أين يجب مراعاة عمق ومدى حجم الإصابة.
- و يتمثل المبدأ الثاني في توفير النسيج الجلدي البديل و الملائم لكل جزء ناقص من ناحية اللون، السمك والملمس (المرونة و درجة المقاومة)
- أما المبدأ الثالث فيتجلى في احترام الوحدات الفرعية الجمالية.
في معظم الحالات، يكون التقييم قبل جراحة إعادة تكوين الأنف ضروريًا.
قد يشمل هذا التقييم: الفحص بالموجات فوق الصوتية - دوبلر، تصوير الأنف والأذن والحنجرة، مسح الصدر بالأشعة الضوئية وتقرير استشارة طبيب التخدير.
تقنيات إعادة تكوين الأنف في تركيا
تشمل إعادة بناء الأنف حالات عدّة وتعتمد على تقنيات إصلاح متنوعة للغاية و ذلك حسب : المسببات (ورم، صدمة، تشويه)، العمر و الجنس، الأمراض المصاحبة، موقع الإصابة و مدى عمقها.
إن اختيار التقنية المناسبة لإعادة بناء الأنف يختلف حسب نوعية الإصابة إن كانت سطحية أو مخترقة.
تقنيات السديلة أو الرفرف
- تقنية رفرف الجبين (سديلة أمامية أو هندية) : تتمثل في إعادة بناء سطح الأنف بالكامل باستعمال جلد الجبهة و توجيهه نحو الأنف عن طريق وعاء دموي يقع فوق الأذن أو بين العينين. يتم بعد ذلك قص قطعة جلدية مأخوذة من الفخذين لتحل بذلك محل الجزء الذي وقعت ازالته من الجبهة.
- تقنية السديلة الأنفية الشفوية : وهي تستخدم لإعادة بناء أجنحة الأنف بما في ذلك نقل الجلد من الطية التي تمتد من زاوية الأنف إلى زاوية الفم، لترميم الاصابة.
- .تقنية السدائل البعيدة : يتم فصل جزء من الجلد الداخلي لساعد المريض ليتم وضعه على موقع الأنف.
إعادة البناء بالجراحة المجهرية
ترتكز هذه التقنية على البناء المسبق للأنف على مستوى الساعد ليتم نقله بعد ذلك عن طريق أوعية الصدغ أو الرقبة وذلك من خلال استعمال جزء من الشريان الكعبري.
عوامل نجاح عملية ترميم الأنف
للحصول على أفضل النتائج من الناحية الشكلية والجمالية، يجب الأخذ بعين الاعتبار عدة معايير:
- يجب إحضار كمية كافية من أنسجة المريض للقيام باعادة البناء.
- يجب أن تكون التقنية ناجعة و ممكنة من ناحية توظيف الأوعية الدموية.
- يجب وضع طبقة رقيقة من النسيج لتجنب تضيق فتحات الأنف.
سلبيات عملية إعادة تكوين الأنف
دائما ما يحاول جراحو التجميل لدينا، تطوير التقنيات المتقدمة في إعادة بناء الأنف لغاية إرضاء الاحتياجات المتنوعة للمرضى من خلال ضمان مظهر جديد للأنف أقرب ما يكون للصورة الأصلية قبل التعرض للإصابة.
ومع ذلك، قد تطرأ عدة تغييرات من حيث الشكل والحجم والصلابة. وبالتالي، يمكن أن تظل الندبات مرئية لفترة طويلة مما يتطلب المتابعة العلاجية.
مشاركة هذه الصفحة